استمرار التأمل الذاتي : عمل الظل عملية مستمرة. التزم بالتأمل الذاتي المنتظم والاستبطان كجزء من رحلة نموك الشخصية.
ممّا لا شكّ فيه أنّ التبادل المعلوماتيّ الّذي يحدث في إطار برامج التدريب أو الظلّ الوظيفيّ، يؤدي إلى اكتساب الموظفين الكثير من المعرفة والمعلومات، وهنا يكمن دور الظل الوظيفي داخل المؤسسات في تحفيز الموظفين على أداء مهام عملهم على نحو سليم، ممّا يرفع مستوى الإنتاجية المهنيّة.
إنّ اختيار المدة المناسبة لبرنامج الظل الوظيفيّ يُساعد المُتدرب والموظف على إتمام المهام وإنجازها دون تعطيل لسير العمل.
لذلك ، مع تقدمك في عمل الظل ، من الضروري أن تتذكر اللطف. كن رحيمًا مع نفسك ومع الآخرين. إذا ثبت أن هناك شيئًا ما مثيرًا للتحفيز بشكل خاص ، فلا تتردد في طلب المساعدة.
يقوم نجاح برامج الظلّ الوظيفيّ على تفعيل وتطبيق آليّات ومنهجيات متعلّقة بتطوير الجوانب المهنيّة والسلوكيّة داخل الإمارات المؤسسات، وللوصول إلى الأهداف المرجُوّة من التدريب وضمان نجاح العمليّة، إليك بعض النصائح:
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
الحوار الداخلي: أجرِ حوارًا مع ظلّك. اسأل نفسك ماذا تحتاج هذه الجوانب الخفية وكيف يمكنك تلبية تلك الاحتياجات.
التعبير الإبداعي: استخدم وسائل الإبداع مثل الفن، والموسيقى، أو الكتابة للتعبير عن ظلّك ودمجه.
'بصفتي معالجًا ، أؤيد الاعتقاد بأن لدينا جميعًا نسخة من الظل والتي ، عند دمجها ، يمكن قبولها جيدًا وتساعدنا على إدارة صحتنا العقلية وعلاقاتنا بشكل أفضل.'
وتُعدّ هذه الوسيلة من أفضل وسائل التعلُّم وأكثرها فعاليّة لاكتساب مهارات جديدة أو اتباع مسار مهنيّ جديد.
تكامل الإمارات الأقطاب : يتضمن عمل الظل التوفيق بين الأقطاب داخل أنفسنا ، مثل النور والظلام ، الخير والشر ، المذكر والمؤنث.
النجاة من ليلة الروح المظلمة
كل ما يزعجنا بشأن الآخرين يمكن أن يقودنا إلى فهم أنفسنا.
حدد ظلالك : استكشف الأجزاء من نفسك التي ربما قمت بقمعها أو إنكارها أو التبرؤ منها. يمكن أن تكون هذه جوانب مثل المخاوف وعدم الأمان والغضب والغيرة أو صدمات الماضي.